بعد المشادة و "الخنافة" الكلامية التى حدثت بين عمرو اديب و خالد صلاح عبر اتصال الاخير التليفونى برنامج القاهرة اليوم شاهد الفيديو ... لم تقف الامور عند هذا الحد بل يبدوا ان الايام القادمة ستشد المزيد من الاثارة و التصعيد.
بداها اليوم خالد صلاح عندما نشر مقالا فى اليوم السابع اوضح فيه ان سبب ما قام به عمرو اديب ان مدين لليوم الستبع بمبلغ مالى كبير و انه يماطل فى سدادها و هو ما دفه لما قام بفعله خلال البرنامج.
وروي خالد صلاح، تفاصيل القصةو ارفقها بالعديد من المستندات والوثائق التي توضح أن فى عام 2010 ، وقع عمرو أديب عقداً مع مؤسسة اليوم السابع ، بموجبه يتولى عمرو أديب تقديم برنامج تليفزيونى تحت اسم "أخبارنا " على قناة مرئية ديجيتال، وجرى تحرير العقد على أن تكون مدته 3 سنوات تبدأ من 2011 وتنتهى فى 2014 ، وتضمن العقد وفقا للمادة 3 فى الصفحة الثانية إقراراً بحصول عمرو أديب على 300 ألف دولار سنويا، بزيادة سنوية قيمتها 10 % ، على أن تدفع مؤسسة اليوم السابع 25 % من قيمة العقد لعمرو أديب كدفعة تعاقد. و هو ما تم بالفعل .....
ولكن و بعد أن حصل عمرو على المبلغ كاملا، توقف المشروع ولم يرد عمرو الـ 96 ألف دولار أمريكى حتى وقتنا هذا رغم مرور 3 سنوات على المشروع".
و من جانبة نشر عمرو أديب "تغريدة " على تويتر ،اعترف فيها بالعقد المبرم بينه وبين اليوم السابع لتقديم برنامج إخبارى على قناة "مرئية ديجيتال"، التى كانت اليوم السابع بصدد إطلاقها فى هذا الوقت ،وذلك بعدما نشرت اليوم السابع التفاصيل الحقيقية لخلافه معها، إلا أن عمرو أديب جادل فى تفاصيل العقد ، وادعى أن المادة الرابعة منه تؤكد سلامة موقفه .
شاهد فيديو المشادة بين عمو اديب و خالد صلاح هنـــــــــــــــــــــــــــا
بداها اليوم خالد صلاح عندما نشر مقالا فى اليوم السابع اوضح فيه ان سبب ما قام به عمرو اديب ان مدين لليوم الستبع بمبلغ مالى كبير و انه يماطل فى سدادها و هو ما دفه لما قام بفعله خلال البرنامج.
وروي خالد صلاح، تفاصيل القصةو ارفقها بالعديد من المستندات والوثائق التي توضح أن فى عام 2010 ، وقع عمرو أديب عقداً مع مؤسسة اليوم السابع ، بموجبه يتولى عمرو أديب تقديم برنامج تليفزيونى تحت اسم "أخبارنا " على قناة مرئية ديجيتال، وجرى تحرير العقد على أن تكون مدته 3 سنوات تبدأ من 2011 وتنتهى فى 2014 ، وتضمن العقد وفقا للمادة 3 فى الصفحة الثانية إقراراً بحصول عمرو أديب على 300 ألف دولار سنويا، بزيادة سنوية قيمتها 10 % ، على أن تدفع مؤسسة اليوم السابع 25 % من قيمة العقد لعمرو أديب كدفعة تعاقد. و هو ما تم بالفعل .....
ولكن و بعد أن حصل عمرو على المبلغ كاملا، توقف المشروع ولم يرد عمرو الـ 96 ألف دولار أمريكى حتى وقتنا هذا رغم مرور 3 سنوات على المشروع".
و من جانبة نشر عمرو أديب "تغريدة " على تويتر ،اعترف فيها بالعقد المبرم بينه وبين اليوم السابع لتقديم برنامج إخبارى على قناة "مرئية ديجيتال"، التى كانت اليوم السابع بصدد إطلاقها فى هذا الوقت ،وذلك بعدما نشرت اليوم السابع التفاصيل الحقيقية لخلافه معها، إلا أن عمرو أديب جادل فى تفاصيل العقد ، وادعى أن المادة الرابعة منه تؤكد سلامة موقفه .
شاهد فيديو المشادة بين عمو اديب و خالد صلاح هنـــــــــــــــــــــــــــا