
هذه المرة تنبا عكاشة بحدوث مجموعة من الغتيالات لبعض الشخصيات العامة و سيكون هو احد هؤلاء الذين ستم اغتيالهم. و لذلك حمل السيسى و المخابرات و وزير الداخلية و الامن الوطنى مسئولية سلامته و ان ياخذوا الامر بعين الاعتبار.
و ذكر عكاشةان مصدر ما يقوله الى "الرؤية التلمودية" التى اشارت اليه وصفا لا اسما.
شاهد